لم ينجح بعد نادي الوداد الرياضي في التوقيع على وثيقة فسخ العقد مع الدولي الليبي حمدو الهوني بسبب تشبث هذا الآخير بصرف مستحقاته المالية العالقة على الرغم من تنازله عن جزء مهم.
وتعذر لحد الآن على إدارة الوداد الرياضي صرف المستحقات التي يطالب بها حمدو الهوني، الأمر الذي جعل هذا الآخير يرفض التوقيع على وثيقة فسخ العقد.
هذا وكان حمدو الهوني قد أبدى رغبته في مغادرة أسوار نادي الوداد لكنه في المقابل تشبث بالحصول على مستحقاته العالقة والتي تتعلق أساسا بمنحة التوقيع السنوية التي لم يستلم منها إلا الشطر الأول.