Close Menu
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
    • البطولة الإحترافية
    • أقسام الهواة
    • القسم الوطني الثاني
    • البطولة النسوية
    • كأس العرش
  • المنافسات الإفريقية و العربية
    • مسابقات الأندية
    • البطولات العربية
    • مسابقات المنتخبات
  • المنتخبات الوطنية
    • أسود العالم
    • الفئات العمرية
    • المنتخب المغربي
  • دوريات
    • الدوري الإنكليزي
    • الدوري الإيطالي
    • الدوري الاسباني
    • بطولات أوروبية
  • بلاغات
  • رياضات متنوعة
  • Sport7 Tv
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
Sport7Sport7
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
    • البطولة الإحترافية
    • أقسام الهواة
    • القسم الوطني الثاني
    • البطولة النسوية
    • كأس العرش
  • المنافسات الإفريقية و العربية
    • مسابقات الأندية
    • البطولات العربية
    • مسابقات المنتخبات
  • المنتخبات الوطنية
    • أسود العالم
    • الفئات العمرية
    • المنتخب المغربي
  • دوريات
    • الدوري الإنكليزي
    • الدوري الإيطالي
    • الدوري الاسباني
    • بطولات أوروبية
  • بلاغات
  • رياضات متنوعة
  • Sport7 Tv
Sport7Sport7
الرئيسية » أما آن الأوان للحجر على الأندية ومراجعة الدعم العمومي للرياضة؟
مقالات الرأي

أما آن الأوان للحجر على الأندية ومراجعة الدعم العمومي للرياضة؟

بواسطة هيئة التحرير7 يوليو، 2020
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني Copy Link واتساب

تواترت في الآونة الأخيرة أخبار النزاعات بين الأندية من جهة و اللاعبين و المدربين من جهة ثانية لأسباب مختلفة أغلبها تتعلق بالإخلال بالعقود والالتزامات المادية في حقهم. وضع بات معتادا في السنوات الماضية رغم ما يكتسيه ذلك من خطورة على كرة القدم والرياضة المغربية عموما.
غريب فعلا أن تصبح بعض الأندية متخصصة في أكل أموال اللاعبين بالباطل و هضم حقوقهم و التخلص منهم كأي خرقة بالية لم تعد صالحة رغم أن مكاتبها تضم مجموعة من المحامين و خبراء القانون “يا حسرة”.
الاتفاق بين طرفين ملزم أخلاقيا للطرفين قبل أن يكونا مجبرين على تطبيقه قانونيا بعد المصادقة عليه و رفعه للهيئات الإدارية الأعلى و المشرفة على تدبير كرة القدم.
من المخجل حقا أن تقرأ تصريحا للاعب يرفض فيه العودة لتداريب فريقه ما لم يتوصل بمستحقاته المادية كاملة ومن العار أن تعلم أن الفيفا حكمت على نادي بدفع مستحقات لاعبه السابق وتغريمه على سلوكه المشين.
أي أخلاق و أي روح رياضية تلك التي تسوق لها هذه الأندية و ما هي جدوى الشعارات الرنانة ببلوغ العالمية و ملئ الخزائن بالإنجازات إن كانت مبللة بعرق لاعبين مهضومي الحقوق؟
أي صورة نسوق لأنفسنا في الخارج والعالم يتابع قضايانا الكثيرة في محاكم الفيفا بتهم أكل أموال الناس بالباطل؟
إذا كان اللاعبون محظوظون بوجود هيئات دولية قوية مثل الفيفا تضمن لهم حقوقهم و تعاقب المخلين بتعاقداتهم فكيف الحال بعمال الهامش في مختلف المجالات؟
ربما قد آن الأون لاتخاذ إجراءات راديكالية في هذا الجانب سواء بسن قانون جديد على غرار قانون اللعب المالي النظيف المتبع من قبل الاتحاد الأوروبي أو الحجر على أندية لا تحترم عمالها و لاعبيها و موظفيها.
قد تكون الخطوة الأجدى في هذا الجانب هو مراجعة الحكومة لطرق صرف المال العام على أندية كرة القدم تحديدا مادام أنها لا تساهم في تحقيق أهداف التنمية المتوخاة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مقالات الرأي

“الليتيج” يرهق أندية القسم الأول ويضعف البطولة الوطنية

أخبار عامة

كيتا،كاسترسيمينيا،زيدان،موديس،وانياما: أيقونات تتجمع في أمسية مرموقة في حفل توزيع جوائز الكاف

المنتخب المغربي

نحتاجهما أكثر من يامال…المغرب خطف موهبتين من إسبانيا في مراكز حساسة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

المنتخب المغربي يصطدم بالأرجنتين في نهائي كأس العالم

منذ تأسيسها سنة 1957: الجامعة تحضر أول نهائي عالمي في تاريخها

المنتخب المغربي يقهر فرنسا ويتأهل لنهائي كأس العالم

جولة لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز تعود إلى الرباط بعد النجاح الكبير لنسختها الأولى ضمن فعاليات السنة الثقافية قطر–المغرب

فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
  • مباريات
  • ترتيب البطولات
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • سياسية الخصوصية

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter