في الوقت الذي كان يتوجب على المنتخب المغربي الإستعداد بشكل جيد لمباراته الآخيرة في بطولة العالم أمام منتخب تونس، حتى يتمكن من إنهاء البطولة في أفضل مركز له على الإطلاق.
حدث ما لم يكن منتظرا البتة، حيث هرب 4 لاعبين من فندق إقامة المنتخب المغربي لأقل من 21 لكرة اليد، بهدف الهجرة أو “الحريك” في خطوة فاجأت الناخب الوطني البوحديوي وحتى زملاءهم داخل المنتخب، مما خلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار لاسيما في ظل غياب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة اليد أو نوابه عن البعثة.
ورغم الأداء الجيد الذي قدمه المنتخب المغربي في بطولة العالم لكرة اليد لأقل من 21 سنة، إلا أن هروب اللاعبين غطى على جميع النقاط الجيدة وأثر سلبا حتى على الأجواء داخل المجموعة مما جعل العناصر الوطنية تنهزم أمام منتخب تونس بنتيجة 34/30 في لقاء تحديد صاحب المركز 21.
3 تعليقات
الجوع والقهر. لي كاين في البلاد والزيادات والظلم والخلاصة ديال الشهر ضعيفة بزاااف متقدرش تعيشك بحالهم الحل هو الهرووووب عند الأورو