قررت إدارة المغرب الرياضي الفاسي التراجع عن التعاقد مع المدرب الألماني جوزيف زينباور ليخلف الإيطالي غوغليلمو أرينا، وذلك بسبب شروطه الكثيرة سواء المالية أو الرياضية.
ورفضت إدارة الماص تمكين زينباور من راتب شهري يناهز 45 مليون سنتيم، علما أن زينباور اشترط جلب طاقمه التقني المساعد من ألمانيا وعدم تعيين أي عضو من المغرب الفاسي، الأمر الذي اعتبرته إدارة المغرب الفاسي بمثابة “شروط تعجيزية”.
وتتجه إدارة المغرب الفاسي إلى تعيين إبن الدار أكرم الروماني مدربا رسميا للفريق بعد نجاحه في هذه الفترة الحرجة وتحقيقه 6 نقاط من أصل 6 نقاط ممكنة.